عقدت لجنة تسيير
الاتحاد العام للشغالين بالمغرب اجتماعها الأسبوعي يوم 2014.03.25 الذي خصصته
مجددا للوقوف على الوضعية الاجتماعية والاقتصادية للطبقة الشغيلة المغربية المتسمة
باستمرار التردي والإجهاز على مكتسباتها في ظل مواصلة الحكومة لصمتها المطبق تجاه
المطالب العادلة والمشروعة المعبر عنها بواسطة آخر مذكرة رفعها الاتحاد العام
إليها بتاريخ 07/02/2014.
- وحيث إن
الحكومة رغم رسالتها الموجهة للاتحاد العام بشان الوعد بالجلوس حول مضامينها لم
تفعل بعد استخفافا وتجاهلا بمستحقات الشغالين والشغالات.
- وحيث إن الاتحاد العام للشغالين بالمغرب من خلال التفويض الذي خوله له المجلس العام الأخير لتصريف مقتضيات المرحلة قد دعا لتنفيذ المسيرة الاحتجاجية الوطنية العمالية بتاريخ 23/02/2014 المسيرة التي منعت قمعا وتسلطا.
- وحيث إن الاتحاد العام للشغالين بالمغرب في البلاغ الذي أصدره شجبا للمنع السلطوي أعلاه قد التزم فيه بمواصلة النضال والكفاح حتى تحقيق المطالب وكذلك بالانخراط في كل عمل نضالي عمالي جاد صادر عن جهة نقابية جادة، فإنه يعلن للرأي العام الوطني ومن خلاله الرأي العام العمالي بأنه يؤيد ويدعم المسيرة الاحتجاجية المعتزم تنفيذها يوم 6 أبريل 2014 وبالتالي سينخرط فيها قياما بدوره وتطبيقا لأمانته المطوق بها من طرف الشغلية انسجاما مع مواقفه والتزاماته. ويدعو كافة مناضليه ومناضلاته في الاتحادات الإقليمية والقطاعات الإنتاجية للمشاركة القوية في هذه التظاهرة الاحتجاجية.
عاشت الوحدة النقابية- وحيث إن الاتحاد العام للشغالين بالمغرب من خلال التفويض الذي خوله له المجلس العام الأخير لتصريف مقتضيات المرحلة قد دعا لتنفيذ المسيرة الاحتجاجية الوطنية العمالية بتاريخ 23/02/2014 المسيرة التي منعت قمعا وتسلطا.
- وحيث إن الاتحاد العام للشغالين بالمغرب في البلاغ الذي أصدره شجبا للمنع السلطوي أعلاه قد التزم فيه بمواصلة النضال والكفاح حتى تحقيق المطالب وكذلك بالانخراط في كل عمل نضالي عمالي جاد صادر عن جهة نقابية جادة، فإنه يعلن للرأي العام الوطني ومن خلاله الرأي العام العمالي بأنه يؤيد ويدعم المسيرة الاحتجاجية المعتزم تنفيذها يوم 6 أبريل 2014 وبالتالي سينخرط فيها قياما بدوره وتطبيقا لأمانته المطوق بها من طرف الشغلية انسجاما مع مواقفه والتزاماته. ويدعو كافة مناضليه ومناضلاته في الاتحادات الإقليمية والقطاعات الإنتاجية للمشاركة القوية في هذه التظاهرة الاحتجاجية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق