تعلنُ وزارة
التربية الوطنية و التكوين المهني- قطاع التربية الوطنية- عن انطلاق عملية انتخاب
ممثلي الموظفين في اللجان الإدارية المتساوية الأعضاء برسم اقتراع يوم 03 يونيو
2015، وذلك بتعليق ونشْر اللوائح الاسمية للناخبات والناخبين، ابتداء من 24 أبريل
2015، بمختلف مؤسسات التربية والتعليم العمومي ومراكز التكوين و بالنيابات
الإقليمية والأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين وبالمصالح المركزية للوزارة....
لذا، تهيبُ الوزارة بجميع موظفاتها وموظفيها الاطلاع على هذه اللوائح ومعاينتها. كما تطلب من كل ناخبة أو ناخب أغفل اسمه أو وقع خطأ فيه أو في وضعيته الإدارية، أنْ يتقدم إلى المصلحة التي ينتمي إليها، خلال الفترة الممتدة ما بين 25 أبريل و9 ماي 2015، بطلب التسجيل أو التصحيح مصحوبا بجميع البيانات التي من شأنها أنْ تمكن لجان الإشراف من اتخاذ القرار المناسب.
هذا، ومن أجل التدبير الجيّد والمحكم للعمليات المرتبطة بانتخاب ممثلي الموظفين في اللجان الإدارية المتساوية الأعضاء، تحيط الوزارة مختلف الأطر والهيئات العاملة بالقطاع وكافة الفاعلين التربويين والشركاء الاجتماعيين المعنيين بهذا الاستحقاق، علما بأنها أحدثت لجنة مركزية ولجانا جهوية وإقليمية، تتولى، كل واحدة في دائرة اختصاصاتها، مهام الإشراف على العمليات الانتخابية والسهر على تتبّع مراحل الإنجاز في الآجال المحددة.
فبخصُوص عملية التواصل باللجنة المركزية، التي يُوجد مقرها بمديرية الموارد البشرية وتكوين الأطر زنقة الركراكي، مدينة العرفان، الرباط (المكتب رقم 331)،فقد تم وضع أرقام الهواتف والفاكس والعناوين الالكترونية التالية رهن إشارة المعنيين بالأمر:
- رقم الهاتف الثابت:
05.37.77.92.59
- رقم الفاكس:
05.37.68.02.75
- العنوان الالكتروني:cap2015@men.gov.ma
كما يمكن
الاتصال مباشرة بالسادة أعضاء اللجنة المركزية:
- محمد بنزرهوني (منسق
اللجنة) : 0661360557
- خالد بنيشو(عضو
اللجنة): 0661901464
- عزيز التجيتي (عضو
اللجنة): 0661901451
- محمد بناني (عضو
اللجنة) : 0661706251
أما
بالنسبة للجن الجهوية والإقليمية، فيرأسُها، على التوالي، السيدات والسادة مدراء
الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين والسيدات والسادة النواب الإقليميون. لذا،
يرجى الاتصال بها من خلال ممثليها بعين المكان.
هذا، وتدعو الوزارة جميع المعنيين والمتدخلين وكافة الشركاء الاجتماعيين إلى الانخراط الواسع من أجل إنجاح اقتراع يوم 3 يونيو 2015 وجعله مناسبة للتأكيد على رُوح المواطنة والمسؤولية التي تتحلى بها أسرة التربية والتكوين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق