السيد الوزير والسيدة كاتبة الدولة
تخلد الأسرة التعليمية اليوم ،05 اكتوبر، اليوم العالمي للمدرس، وهي فرصة نقف فيها جميعاًوقفة اعتراف وتأمل، وقفة نستحضر فيها الأدوار الإنسانية والعلمية والأخلاقية الرائدة، للمدرس عبر مسار تاريخ المغرب الحديث، وإسهامه البارز في نسج حلقات تطور مجتمعنا وتقدمه،وتفعيل مقومات تحديثه. وهي أيضاً مناسبة نتوجه فيها لمجموع مكونات أسرة التعليم بأصدق عبارات التقدير والتنويه، تعبيراً عما ينتابنا من مشاعر الاعتزاز بالمكانة التي يتبوأها المدرس ضمن النسيج الثقافي والقيمي للمجتمع المغربي...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق