المنتدى العالمي FET FORUM

2014-04-23

الحوار القطاعي : أبريل 2014

عن الجامعة الحرة للتعليم:
-1كما كان مقررا، استأنف  اليوم الاثنين 21 أبريل 2014  بالمقر المركزي للوزارة بباب الرواح اللقاء المشترك بين النقابات التعليمية الاكثر تمثيلية والوزارة حضره وزير التربية الوطنية رشيد بلمختار والوزير المنتدب محمد الكروج والكاتب العام للوزارة ومير الموارد البشرية والمديرة المكلفة بالاتصال.

وقد استهل الاجتماع بتقديم حصيلة أشغال اللجان التقنية التالية: النظام الاساسي- الحركات الانتقالية- الاساتذة المكلفون خارج سلكهم الاصلي- لجنة اصلاح المنظومة.
وقد تم فتح نقاش مطول حول مشروع مذكرة الحركة الانتقالية المرتقبة وتحديد نقط الاختلاف والنقط المتفق عليها لتقرر الوزارة مراسلة النقابات غدا لتقديم التعديلات الممكنة قبل اصدار المذكرة يوم 25 أبريل.
كما تمت مناقشة النقط المتبقية بالملفات المطلبية الفئوية:
-حاملو الميتريز: ربطت الوزارة حل الملف بالترقية بالشهادة.
-الموظفون الذين كانوا مرتبين في السلمين 7و 8: طلبت الوزارة طرح الملف مع القطاعات الحكومية الاخرى بعد تأكيد النقابات الخمس على حل 15+6 والسنوات الاعتبارية.
- ملف العرضيين فوج 2001: اقترحت الوزارة تصحيح الخدمات السابقة من أجل التقاعد,
وتم الاتفاق على استمرار الاشغال التقنية لتعديل المذكرة 111 الخاصة بفض النزاعات - الاساتذة المكلفون خارج سلكهم الاصلي- ارجاع ملف مستشاري التوجيه والتخطيط وهيأة التسيير المالي والمادي الى اللجنة التقنية المختصة
-2استأنفت اليوم جلسات الحوار القطاعي مع الوزارة بحضور ممثلي النقابات الخمس الاكثر تمثيلية حيث تمت مناقشة نقطتين أساسيتين:
-الاساتذة المكلفون في غير سلكهم الاصلي: في اطار متابعة الملف خلصت اللجنةالمشتركة لإعتماداحصاء دقيق للفئة المعنية متضمن لمعطيات التوزيع الجغرافي والتخصصات وعددسنوات التكليف قبل البحث في اليات الطي النهائي عبر النظام الأساسي.
-المذكرة الخاصة بفض النزاعات: تم الاتفاق على تعديل المذكرة111بتقديم اقتراحات النقابات يوم 25 ابريل 2014
-3خلصت لجنة الحوار القطاعي في جلستها ليوم الثلاثاء 22 أبريل 2014 الى الاتفاق حول تعديل المذكرة 111 المتعلقة بفض النزاعات ، وفي هذا الاطار تدعو الجامعة الحرة للتعليم أطرها ومسؤوليها بالاقاليم والجهات الى مدها بمقترحاتهم حول الموضوع قبل 25 أبريل المقبل عبر البريد الالكتروني للجامعة.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق